(مارلين مونرو) لا مكياج، ساحرة بلا وقت

(مارلين مونرو)، نجمة (هوليوود) الشهيرة في الخمسينات، تُذكر في كثير من الأحيان لجمالها الذي لا يتوقّف، و(شاريسما)، وتواجدها على شاشة الفضة. بينما هي مُحتَفَظة من أجل صورتها الرائعة و المُمتلئة، كانت هناك لحظات عندما إعتنقت جمالها الطبيعي باختيار النظرة الخالية من المكياج.

في الوقت الذي شوهد فيه المشاهير عادة بمكياج ثقيل وشعر مختلط تماماً مارلين تجرأت على أن تكون مختلفة وسمحت من حين إلى آخر للجمهور أن يلتقط لمحة منها دون مكياج، ويكشف عن جمال جديد ومتعف

خيار (مارلين) أن تذهب بدون تعويض لم يكن فقط انعكاساً لثقتها في خصائصها الطبيعية، ولكن أيضاً قدّم بياناً عن إعجابها بالأصالة و الإنفصال عن معايير الجمال الصارمة لعصرها. وبفعلها ذلك، تحدت من المفاهيم التقليدية للجمال، مثبتة أن المرأة يمكن أن تكون على شاشة الشاشة وجميلة بلا جهد في حياتها اليومية.

مارلين مونرو مكياج التوقيع

مِنْ معقّدِها الإشعاعيِ إلى شفاهِها الحمراءِ وإختِطاف عيونِ، مكياج مارلين يَبْقى رمزاً أبدياً مِنْ النِصْفِ و الشّعِ.

التوقيع

العلامة المميزة لمكياج (مارلين مونرو) كانت شفاهها الحمراء غالباً ما اختارت أحمر شفاه كلاسيكي مع تلميح من البرتقالي لتكملة تركيبها المنصف الشفاه الحمراء الجريئة أصبحت علامة تجارية لها، تغذي الثقة والحساسية.

Complexion

مكياج (مارلين) دائماً بدأ معقّد لا عيب فيه لقد آمنت بأهمية الجلد المهذب بشكل جيد وغالباً ما تستخدم قاعدة أو مسحوق للوزن الخفيف بشرتها تتوهّج مع إلهاء طبيعي يُشدّد على شعاعها الشبابي

Brows Arched

أُحرقت تماماً، أُطهِرَ وجهها بالكامل وشدّدت عينيها الصريحتين. (مارلين) فهمت تأثير الحاجبين المحكمين مما أضاف لمسة من التطور إلى مظهرها العام

العينين

أعين (مارلين) كانت أكثر سمات حفزاً لها شدّدت عليهم مع مُراقبة سوداء مُثيرة، مُجنحة بشكل دقيق في الزوايا، مُعطّلها صاخب ومُتسخ. وكثيراً ما تطبّق عدة معطفات من المسكرات على جلدها العلوي والأدنى، مما يعزّز عمقها وملاءتها.

Luminous Eyeshadow

(مارلين) فضّلت العيون الناعمة والحيادية ظلّت تشرق وتفتح عينيها ألوان خفيفه مثل البيج أو الشمبانيا أو اللون الوردي الناعم كانت خياراتها وخلقت نظره خفيه

Rosy Cheeks

لإضافة نكهة شابة إلى معقّدِها، مارلين إستعملتْ a تلميح مِنْ بَعْض الروزيِ على تفاحِ خدودِها. لمسة اللون هذه أعطتها مظهراً جديداً ومشعاً

الجميلة مارك

علامة جمال (مارلين) الفريدة التي تقع فوق خدّها الأيسر، بالإضافة إلى سحرها. أصبحت جزءاً لا يتجزأ من مظهر توقيعها، تفككها وتعزز ملاءمتها.

Marilyn Monroe No Makeup

الصور النادرة لـ (مارلين مونرو) بدون مكياج تظهر لها في لحظات عصيبة في هذه اللحظات الغير محميّة، أبادت سحراً وفوضى حقيقيّة أوقعت معجبيها بقدر شخصيتها الرائعة

شجاعة (مارلين) للكشف عن وجهها الخالي من المكياج في العين العامة لا تزال تلهم الكثير من النساء اليوم رسالتها تتعدى الوقت، تذكرنا أن الجمال ليس مقتصراً على المظاهر الخارجية بل هو انعكاس للثقة بالنفس والقدرة على أن تكون مرتاحة في جلد المرء.

في عالم يهيمن عليه تحرير الصور والمصفوفات التي مشروع معايير الجمال غير الواقعية جمالها الذي لا يُوقَت ولا يَكْذبُ الولاءَ ليس فقط في المكياجِ و البهجةِ لكن أيضاً في قدرتها على استئصال السحرِ و النعمةِ بدون أيّ ذُكر.

في حين أن (مارلين مونرو) رائعة وشخصية ساحرة ستتذكر إلى الأبد، خيارها العرضي أن تذهب خالية من المكياج يترك أثراً دائماً،

10 مارلين مونرو لا توجد صور مكياج

مارلين مونرو في ملابس السباحة على الشاطئ

(مارلين مونرو) شابة عمرها 20 عاماً تنعم بالشاطئ في بدلة سباحة سوداء بسيطة عام 1946 و جلدها المشع وشعرها الشقراء الطبيعيين يسرقون العرض

مارلين مونرو تقرأ كتاب

تم القبض عليه في عام 1953، (مارلين مونرو) فاقدة الريح في المنزل، مأخوذة في كتاب مع شعرها في حصان عادي و وجه خالٍ من المكياج تهزئ و محتواها

(مارلين مونرو) تنهي شعرها

في عام 1955، عهدت (مارلين) شعرها إلى مصممة ماهرة في هذه الصورة الشائكة كليد في رداء وخالية من المكياج، تحافظ على بشرتها الواضحة، لا عيب، وأقفال شقراء جميلة.

مارلين مونرو على متن قارب

مستمتعاً بالخروج في عام 1956، تبدو (مارلين) مكتئبة في شمس بيضاء، وجهها خال من المكياج. بشرتها المتوهجة وشعرها يرسم صورة من النعيم النقية

مارلين مونرو في منشفة

طازجة من الحمام في عام 1957، (مارلين) تضع في منشفة بيضاء، تُظهر جلدها غير المُستطعِم، وشعرها الرطب، غير مُربوط بالمكياج.

مارلين مونرو في الليل

في عام 1958، أعدت (مارلين) للأحياء الفقيرة في ثوب أبيض بسيط وجهها الخالي من المكياج يشع الجمال بينما شعرها يتدفق

مارلين مونرو في ثوب الملابس

الاسترخاء في المنزل في عام 1959، مارلين يرتدي ثوباً أزرق، جلدها يتوهج،

(مارلين مونرو) في عربة رأس

(مارلين) المُعتادة تُدير مُهمات في عام 1960، الرياضيّة لـ (سكارف) و وجه خالٍ من المكياج. جلدها الجميل و سريرها اللطيف يبرز سحرها الطبيعي

مارلين مونرو في قبعة

في عام 1961، قامت (مارلين) بالرقص في حفلة في فستان أسود و قبعة واسعة النطاق بدون أي مكياج بشرتها العديمة العيوب و المغفلين

مارلين مونرو في ملابس السباحة في المنزل

في المنزل في عام 1962، (مارلين) تتبرع ببدلة سباحة سوداء، تبدو مشعة بوجهها الخالي من المكياج وشعرها المهبل،